لأضواء الإصطناعية أدت إلى إرتفاع ملحوظ لإضاءة السماء في اليل المسمى الضؤ الملوث أو دخان الضؤ, والهواء الملوث يجعل دائماً مراقبة النجوم أمراً صعباً. السماء المضاءة في اليل لم يلاحظه فقط الفلاكيون, كثير من الناس يعرفون السماء المليئة بلنجوم أكثر الأحيان من خلال الرحلات. الأضواء الإصطناعية هي أيضاً هدر للطاقة و تعني المخاطرة وعدم الأمان عن طريق العمى الضوئي , مما يسبب الخطر لبعض الأنواع من الحيوانات الليلية
تجربة فريدة من نوعها
يمكن حالياً في العالم بسبب وضع الرؤية في السماء من المراقبة الفلكية بطريقة سهلة. ولنجاح التجربة يجب أن تتم المراقبة في أماكن عديدة أي بمعنى آخر بمساعدة أكبر عدد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وهذه المعلومات تقدر وتجمع عن طريق Verein Kuffner-Sternwarte and the Institut f�r Astronomie der Universit�t Wien.
كيف المساعدة والمشاركة
المراقبة في نصف الكرة الشمالي
إخترنا لكم لهذه التجربة صورتين للنجمين المطلوبين التي يستطيع المرء أن يجدهما بسهولة. النجم الدب الأصغر يصلح جداً مراقبته من نصف الكرة الشمالي لأن صورة هذا النجم يمكن رؤيته على مدار السنة
فصل الشتاء يسمح لنا لتصميم شروط الرؤية لمجموعة نجوم اخرى وهي كوكبة الجبار.
الجبار معروف بسهولة رؤئيته عن طريق أحزمته النجوم الثلاثة و تستطيع ايجاده بسهولة أكثر من الدب الأصغر. وهذا يعني لمراقبتك أنه في فصل الشتاء تستطيع أن تختار بين هذه الصورتين للنجوم. |
|
كم عدد النجوم نستطيع أن نرى فوق فينا
برنامج فلاش
الارض ليلاًًًًًً Astronomy Picture of the Day
الدب الاصغر
الجبار
|